القائمة الرئيسية

الصفحات

الآن، بإمكانكم إرسال الفقرات والأعمال الابداعية التي ينجزها تلاميذكم ونحن نتكفل بنشرها في موقعنا

 



لتحميل المذكرة بصيغة WORD اضغط هنا


   المقطع الأول: الوثائق التاريخية

   الوضعية التعلمية: دراسة الآثار القديمة

   الكفاءة الختامية: اكتشاف أهمية الآثار والتعرف على منهجية دراستها لفهم الماضي والحفاظ عليها   

 الكفاءة الشاملة: ابراز الموروث التاريخي الوطني لعنصر مكون للهوية الوطنية من خلال اكتشاف المنجزات الحضارية وأساليب تكيف الانسان مع وسطه.     


الإشكالية الأم: ظهرت الكتابة حوالي 3200 قبل الميلاد وهي سنة بداية التأريخ، وهي التي مكنتنا من معرفة تاريخ الأحداث الماضية عبر ما وجدناه من وثائق تاريخية مكتوبة (كتب، رسائل...) أما مرحلة ما قبل التاريخ أي ما قبل ظهور الكتابة فقد تعرفنا على نمط حياة الانسان عبر الآثار (وثائق تاريخية صامتة).

الإشكالية: لا تاريخ دون آثار ولا آثار دون مواقع أثرية وعلم آثار الذين يمكن من استقراء الأثر عبر عدة طرق لفهم نمط حياة الانسان القديم واستخلاص الكثير من الحقائق التاريخية.

التعليمات: اعتمادا على مكتسباتك والكتاب المدرسي من الصفحة 10 إلى 22 أجب على ما يلي: هات تعريف للآثار – ما لمقصود بعلم الآثار – عرف المواقع الأثرية وعدد مراحل استخراج الآثار من الموقع – كيف تتم عملية دراسة الآثار؟

1-    تعريف الآثار:

هي مخلفات الانسان القديم، تعتبر مرآة عاكسة لحضاراته إذ تمكننا من معرفة نمط حياة الأسلاف عبر كل العصور، من أهم الآثار: النقوش الصخرية والرسوم، الأواني، العمران، الأسلحة...

2-    علم الآثار:

هو علم دراسة الآثار القديمة لاستخراج الحقائق التاريخية ومعرفة أسلوب المأكل، المشرب والمسكن التي يعتمد عليها الانسان القديم عبر المراحل التالية:

ü     تحديد الموقع الأثري

ü     مسح الموقع

ü     التنقيب في الموقع

ü     الدراسة والتحليل والنشر

ü     تأريخ الأثريات والأحداث

 

3-    الموقع الأثري: هو المكان الذي تتواجد فيه الآثار القديمة، تتواجد بالقرب من المسطحات المائية والمناطق الدافئة كالمدن القديمة المدفونة، المغارات، الكهوف، المقابر...

4-     دراسة الآثار القديمة:

الآثار غير ناطقة لكن علماء الآثار يمكنهم دراستها بعد معرفة زمنها عبر الكربون 14، اليورانيوم، حلقات الأشجار...ويستخرج عالم الآثار المعلومات من الأواني، نوع النباتات، المقابر، البيوت.. لوصف أسلوب العيش.



هل اعجبك الموضوع :

تعليقات