لتنزيل المذكرة بصيغة WORD اضغط هنا
المقطع الأول: المجال الجغرافي
الوضعية الجزئية: التنوع المناخي والتباين التضاريسي لآسيا
الكفاءة الشامة: ابراز التنوع والتباين الجغرافيين وعلاقة ذلك بسكان أمريكا وآسيا.
الكفاءة الختامية: يعتمد المعالم الاحداثيات الجغرافية للمتوقع وتحديد الموقع الجغرافي مبرزا أساليب تأقلم الانسان مع بيئات جغرافية متنوعة.
الإشكالية: إن المساحة الشاسعة التي تتمتع
بها قارة آسيا جعلت أقاليمها المناخية متنوعة
جدا إضافة إلى عوامل كثيرة تدخلت، فتباين مناخ آسيا ما أثر
على السطح ونشاط الانسان وتوزيعه في القارة.
التعليمات:
انطلاقا من مكتسباتك وسندات الكتاب المدرسي من الصفحة 23 إلى 27 أجب على التالي: أذكر مظاهر التنوع المناخي والتباين
التضاريسي في القارة – أذكر نتائج هذا التنوع على نشاط الاسنان وحياة الكائنات
الحية (نبات وحيوان)
1- التنوع
والتباين التضاريسي والمناخي في آسيا:
نظرا للامتداد الجغرافي الكبير، وجود مرتفعات
كثيرة، سواحل طويلة وصحاري داخلية فان مناخ آسيا شهد تنوعا فاق كل تنوع في بقية
القارات، اذ يسودها أكثر المناخات حرارة الاستوائي (مطره) والصحراوي (جافة)
جنوبا وغربا ثم تنخفض الحرارة شمالا أين يسودها المناخ الأكثر برودة، وبها كل
أنواع التضاريس من مرتفعات ومنخفضات ومسطحات مائية (بها أعلى وأخفض مناطق العالم).
2- نتائج
التنوع والتباين التضاريسي:
أثرت
التضاريس على المناخ الذي أدى بدوره إلى تنوع البيئات وأنماط معيشة الانسان في
القارة فسكان الصحاري يعيشون حياة البدو ويتنقلون بالإبل ويمارسون زراعة النخيل
أما سكان المناطق الباردة فصيد السمك أكثر نشاطاتهم، كما أدى التنوع المناخي إلى
عدم انتظام توزيع السكان فالمنطقة الاستوائية الجنوبية (تعرف تركزا سكانيا هو
الأعلى في القارة والعالم كما تتعرض لكوارث متوالية من فيضانات وتسونامي) وقرب
الأنهار كالغانج واليانغ تسين.
|
ادماج جزئي: أجب على
النشاطات 1 – 2 – 3 الصفحة 27
تعليقات
إرسال تعليق