المقطع: التاريخ الوطني
الوضعية الجزئية: الثورة التحريرية الكبرى (هجومات الشمال القسنطيني)
الكفاءة الختامية: یستغل التوثيق التاريخي المناسب في دراسة الاستعمار الفرنسي والمقاومة الوطنية والثورة التحريرية الكبرى مشیدا بالمآثر والبطولات الشعبية.
الإشكالية : أصعب الأمور بداياتها، مثل ينطبق على ثورتنا العظيمة في عامها الأوّل بعد اصطدامها بجملة من المصاعب، لم تخرج منها إلا بعد مؤتمر باندونج وهجومات 20أوث 1955م التي حققت لها مكاسب مفصلية حولت مسار الحرب.
1- الثورة في عامها الأوّل: واجهت الثورة صعوبات كبيرة في بداياتها؛
استشهاد العديد من رجال
الثورة، مثل: ديدوش مراد في 13 جانفي1955م، وإلقاء القبض
على آخرين منهم: مصطفى بن بوالعيد ![]()
محاولة فرنسا تشويه الثورة والثوار إعلاميا
(وصف الثورة بالإرهاب، ثورة الخبز)
صعوبة اقناع الرأي المحلي والعالمي بشرعية الثورة. ![]()
2- ملف
الثورة في مؤتمر باندونج: انعقد بإندونيسيا في
24/04/1955 (نظمته الدول الآفروآسياوية) خرجت عبره القضية الجزائرية للعالم حيث
حضرت جبهة التحرير كملاحظ وطالبت الدول المجتمعة هيئة الأمم المتحدة بتسجيل
القضية الجزائرية في جدول أعمالها وبهذا تكون الجبهة قد تمكنت من فك العزلة عن
الثورة وتحطيم أسطورة الجزائر فرنسية.
بعد محاصرة فرنسا لمنطقة الأوراس، اعلانها لحالة
لطوارئ واستهداف قادة الثورة لقتلهم (استشهاد ديدوش 18-01-1955م) (ظروف بداية
الهجومات) خطط زيغود يوسف، للهجومات
التي كانت في منتصف نهار السبت 20 اوت 1955م، واستهدفت المنشآت الإستدمارية ومراكز الشرطة
والدرك... واستمرت إلى 27 أوت في 40 مدينة: سكيكدة، الحروش، سيدي مزغيش، وادي زناتي،
قسنطينة...
أ ـ أسبابها وأهدافها:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
بـ ـ
نتائجها وانعكاساتها:
-
بالنسبة للثورة:
![]() ![]() ![]() ![]()
-
بالنسبة لفرنسا:
![]() ![]() ![]() |
تعليقات
إرسال تعليق